في ظل تطور احتياجات التواصل أثناء الأزمات مثل الكوارث الطبيعية أو الحوادث الصناعية أو الجوائح، سعت الجهات الرسمية إلى وسائل أكثر فعالية لإيصال التنبيهات إلى المواطنين. ومع تزايد إدراك محدودية قنوات الإنذار التقليدية مثل الراديو أو التلفزيون أو الصفارات، حدث تحول كبير في العقد الأول من الألفية الثالثة. أدى ذلك إلى اعتماد تقنيات حديثة تعتمد على الهواتف المحمولة، بما في ذلك الرسائل النصية المعتمدة على الموقع (LB-SMS)، لتنبيه الجمهور.